حمدون وسلوم والحمير المستأجره في صناعية العامرات
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حمدون وسلوم والحمير المستأجره في صناعية العامرات
حمدون وسلوم والحمير المستأجره في صناعية العامرات
حمدون الذي بدى وجهه شاحبا منذ مدة طويلة تشرح تقاسيم وجه قصة اختزلتها المشاهد في احاديثه الشيقة التي باتت تأرقه وتأرق من كانوا معه في مسيرته التي بدأت في رغبته الجامحة بالاسهام في تنمية منطقة العامرات الصناعية يقول حمدون بعد ما استرجع انفاسه ليرتب كلماته المبعثرة في جمله المتتاليه ، فاستهل قائلا : أن من اول وهلة سمعت فيها عن انشاء منطقة العامرات الصناعية في قرية العتكية اسرعت الى رهن منزلي الى صديقي سلوم مقابل مبلغا اشتري به ارض في تلك المنطقة لعلي اكون احد المستثمرين كوني احد القاطنين هناك ، فاشتريت الارض بخمسين الف ريال عماني آن ذاك ، وبعد مرور شهرين وجدت العمران بدأ ينتشرفي هذه المنطقة ،فرجعت مسرعا مرة اخرى باستلطاف سلوم لأرهن مزرعتي مقابل ثلاثين الف ريال لبناء محلات بأرضي مع سور عظيم يحوي امتارها ، استلمت المبلغ ليصبح اجمالي القرض مع فوائد سلوم حسب نظامه مأة وخمسين الف ريال عماني ، بنيت الارض الصناعية واستغرق البناء مع التصاريح البيئية وغيرها من المعاملات المتعلقة بالبناء قرابة عام ، استطرد حمدون حديثه بالقول انني شعرت بنشوة واحساس جميل لانني سأكون رجلا ناجحا وسأكون في غضون ايام قليلة مالك لمحلات مؤجرة لمصنع ما ، وكم امتن لصديقي سلوم الذي ساعدني ، ولكن يبدو ان طموحي الذي تعلق بتطبيق عملي تبخر دون ان يعطي طعما للانتاج ، فبعد ان قام مشروعي واستغرقت مدة شرائي والبنيان والعمل الجاد اكثر من عامين اصبحت اتردد على بنياني في ارضي مدة ستة اشهر واجلس على هذه التلة بين الجبال وبين الفينة والاخرى اشاهد الشاحنات تختلس عدم وجود الرقابة برمي المخلفات حيث لا حسيب ولا رقيب ، انتظر الحلم الذي راودني في النهار واتحمل تحوله للكوابيس ليلا عندما اشاهد سلوم في منامي يطلب مني إسترجاع المبلغ ، فالطرقات الى هذا المشروع لم تدرج من قبل بلدية مسقط الا في قائمة المواعيد الوهمية ، اما الخدمات الاخرى فقد ادرجت في مهب الرياح ، ولم احصل انا على مستأجرين الا هؤلاء الحمير فما اصبحت اشاهده منذ زمن بعيد هو دخول الحمير في اروقت بنايتي مع نهيق عند الصباح وعند المساء ، فما اغربها من مشاعر حينما تمتزج لحظات الصباح الجميل باستقبال حمير في بنياني وما اغمضها من لحظات غروب حينما تتناغم اصوات الحمير بترددها في حيطان اروقت بنياني المطلى باللون الابيض ، وها أنا ما البث الجلوس هنا اتحمل هذه المشاهد إلا وسلوم يطاردني في النهار بين الطرقات والاسواق يطالب بمبلغه مع الفوائد ، ثم سكت حمدون برهة ، وجزمت بأنه لا يكمل فطلبت منه ان يكمل حديثه وأشر بسبابته بالرفض ، وبعد ان الحّيت عليه قال ان قصتي الى هنا انتهت ولا املك في جعبتي غير سؤالين الاول هو هل ستظل منطقة العامرات الصناعية مستثمرة من قبل الحمير ، ام ان الدولة متجهة الى الاستثمار بالخارج دون الحاجة الى تنشيط استثمار المؤسسات الصناعية ، وقد طرحت هذه التسائلات كثيرا لبلدية مسقط ولم احضى بإجابة ابدا ، سوى ما تسمعه من نهيق يتردد دائما على مسامعي !! علاوة على مطاردة سلوم لي ، فلا ادري هل اصبحت هذه المنطقة للحمير اما لنا ؟ سكت حمدون وقلت له اعانك الله يا حمدون وعليك عقد علاقات من الان مع الحمير فمن يدري ربما يكون لها شأن في هذه المنطقة يوما من الايام .
حمدون الذي بدى وجهه شاحبا منذ مدة طويلة تشرح تقاسيم وجه قصة اختزلتها المشاهد في احاديثه الشيقة التي باتت تأرقه وتأرق من كانوا معه في مسيرته التي بدأت في رغبته الجامحة بالاسهام في تنمية منطقة العامرات الصناعية يقول حمدون بعد ما استرجع انفاسه ليرتب كلماته المبعثرة في جمله المتتاليه ، فاستهل قائلا : أن من اول وهلة سمعت فيها عن انشاء منطقة العامرات الصناعية في قرية العتكية اسرعت الى رهن منزلي الى صديقي سلوم مقابل مبلغا اشتري به ارض في تلك المنطقة لعلي اكون احد المستثمرين كوني احد القاطنين هناك ، فاشتريت الارض بخمسين الف ريال عماني آن ذاك ، وبعد مرور شهرين وجدت العمران بدأ ينتشرفي هذه المنطقة ،فرجعت مسرعا مرة اخرى باستلطاف سلوم لأرهن مزرعتي مقابل ثلاثين الف ريال لبناء محلات بأرضي مع سور عظيم يحوي امتارها ، استلمت المبلغ ليصبح اجمالي القرض مع فوائد سلوم حسب نظامه مأة وخمسين الف ريال عماني ، بنيت الارض الصناعية واستغرق البناء مع التصاريح البيئية وغيرها من المعاملات المتعلقة بالبناء قرابة عام ، استطرد حمدون حديثه بالقول انني شعرت بنشوة واحساس جميل لانني سأكون رجلا ناجحا وسأكون في غضون ايام قليلة مالك لمحلات مؤجرة لمصنع ما ، وكم امتن لصديقي سلوم الذي ساعدني ، ولكن يبدو ان طموحي الذي تعلق بتطبيق عملي تبخر دون ان يعطي طعما للانتاج ، فبعد ان قام مشروعي واستغرقت مدة شرائي والبنيان والعمل الجاد اكثر من عامين اصبحت اتردد على بنياني في ارضي مدة ستة اشهر واجلس على هذه التلة بين الجبال وبين الفينة والاخرى اشاهد الشاحنات تختلس عدم وجود الرقابة برمي المخلفات حيث لا حسيب ولا رقيب ، انتظر الحلم الذي راودني في النهار واتحمل تحوله للكوابيس ليلا عندما اشاهد سلوم في منامي يطلب مني إسترجاع المبلغ ، فالطرقات الى هذا المشروع لم تدرج من قبل بلدية مسقط الا في قائمة المواعيد الوهمية ، اما الخدمات الاخرى فقد ادرجت في مهب الرياح ، ولم احصل انا على مستأجرين الا هؤلاء الحمير فما اصبحت اشاهده منذ زمن بعيد هو دخول الحمير في اروقت بنايتي مع نهيق عند الصباح وعند المساء ، فما اغربها من مشاعر حينما تمتزج لحظات الصباح الجميل باستقبال حمير في بنياني وما اغمضها من لحظات غروب حينما تتناغم اصوات الحمير بترددها في حيطان اروقت بنياني المطلى باللون الابيض ، وها أنا ما البث الجلوس هنا اتحمل هذه المشاهد إلا وسلوم يطاردني في النهار بين الطرقات والاسواق يطالب بمبلغه مع الفوائد ، ثم سكت حمدون برهة ، وجزمت بأنه لا يكمل فطلبت منه ان يكمل حديثه وأشر بسبابته بالرفض ، وبعد ان الحّيت عليه قال ان قصتي الى هنا انتهت ولا املك في جعبتي غير سؤالين الاول هو هل ستظل منطقة العامرات الصناعية مستثمرة من قبل الحمير ، ام ان الدولة متجهة الى الاستثمار بالخارج دون الحاجة الى تنشيط استثمار المؤسسات الصناعية ، وقد طرحت هذه التسائلات كثيرا لبلدية مسقط ولم احضى بإجابة ابدا ، سوى ما تسمعه من نهيق يتردد دائما على مسامعي !! علاوة على مطاردة سلوم لي ، فلا ادري هل اصبحت هذه المنطقة للحمير اما لنا ؟ سكت حمدون وقلت له اعانك الله يا حمدون وعليك عقد علاقات من الان مع الحمير فمن يدري ربما يكون لها شأن في هذه المنطقة يوما من الايام .
حمدون الذي بدى وجهه شاحبا منذ مدة طويلة تشرح تقاسيم وجه قصة اختزلتها المشاهد في احاديثه الشيقة التي باتت تأرقه وتأرق من كانوا معه في مسيرته التي بدأت في رغبته الجامحة بالاسهام في تنمية منطقة العامرات الصناعية يقول حمدون بعد ما استرجع انفاسه ليرتب كلماته المبعثرة في جمله المتتاليه ، فاستهل قائلا : أن من اول وهلة سمعت فيها عن انشاء منطقة العامرات الصناعية في قرية العتكية اسرعت الى رهن منزلي الى صديقي سلوم مقابل مبلغا اشتري به ارض في تلك المنطقة لعلي اكون احد المستثمرين كوني احد القاطنين هناك ، فاشتريت الارض بخمسين الف ريال عماني آن ذاك ، وبعد مرور شهرين وجدت العمران بدأ ينتشرفي هذه المنطقة ،فرجعت مسرعا مرة اخرى باستلطاف سلوم لأرهن مزرعتي مقابل ثلاثين الف ريال لبناء محلات بأرضي مع سور عظيم يحوي امتارها ، استلمت المبلغ ليصبح اجمالي القرض مع فوائد سلوم حسب نظامه مأة وخمسين الف ريال عماني ، بنيت الارض الصناعية واستغرق البناء مع التصاريح البيئية وغيرها من المعاملات المتعلقة بالبناء قرابة عام ، استطرد حمدون حديثه بالقول انني شعرت بنشوة واحساس جميل لانني سأكون رجلا ناجحا وسأكون في غضون ايام قليلة مالك لمحلات مؤجرة لمصنع ما ، وكم امتن لصديقي سلوم الذي ساعدني ، ولكن يبدو ان طموحي الذي تعلق بتطبيق عملي تبخر دون ان يعطي طعما للانتاج ، فبعد ان قام مشروعي واستغرقت مدة شرائي والبنيان والعمل الجاد اكثر من عامين اصبحت اتردد على بنياني في ارضي مدة ستة اشهر واجلس على هذه التلة بين الجبال وبين الفينة والاخرى اشاهد الشاحنات تختلس عدم وجود الرقابة برمي المخلفات حيث لا حسيب ولا رقيب ، انتظر الحلم الذي راودني في النهار واتحمل تحوله للكوابيس ليلا عندما اشاهد سلوم في منامي يطلب مني إسترجاع المبلغ ، فالطرقات الى هذا المشروع لم تدرج من قبل بلدية مسقط الا في قائمة المواعيد الوهمية ، اما الخدمات الاخرى فقد ادرجت في مهب الرياح ، ولم احصل انا على مستأجرين الا هؤلاء الحمير فما اصبحت اشاهده منذ زمن بعيد هو دخول الحمير في اروقت بنايتي مع نهيق عند الصباح وعند المساء ، فما اغربها من مشاعر حينما تمتزج لحظات الصباح الجميل باستقبال حمير في بنياني وما اغمضها من لحظات غروب حينما تتناغم اصوات الحمير بترددها في حيطان اروقت بنياني المطلى باللون الابيض ، وها أنا ما البث الجلوس هنا اتحمل هذه المشاهد إلا وسلوم يطاردني في النهار بين الطرقات والاسواق يطالب بمبلغه مع الفوائد ، ثم سكت حمدون برهة ، وجزمت بأنه لا يكمل فطلبت منه ان يكمل حديثه وأشر بسبابته بالرفض ، وبعد ان الحّيت عليه قال ان قصتي الى هنا انتهت ولا املك في جعبتي غير سؤالين الاول هو هل ستظل منطقة العامرات الصناعية مستثمرة من قبل الحمير ، ام ان الدولة متجهة الى الاستثمار بالخارج دون الحاجة الى تنشيط استثمار المؤسسات الصناعية ، وقد طرحت هذه التسائلات كثيرا لبلدية مسقط ولم احضى بإجابة ابدا ، سوى ما تسمعه من نهيق يتردد دائما على مسامعي !! علاوة على مطاردة سلوم لي ، فلا ادري هل اصبحت هذه المنطقة للحمير اما لنا ؟ سكت حمدون وقلت له اعانك الله يا حمدون وعليك عقد علاقات من الان مع الحمير فمن يدري ربما يكون لها شأن في هذه المنطقة يوما من الايام .
حمدون الذي بدى وجهه شاحبا منذ مدة طويلة تشرح تقاسيم وجه قصة اختزلتها المشاهد في احاديثه الشيقة التي باتت تأرقه وتأرق من كانوا معه في مسيرته التي بدأت في رغبته الجامحة بالاسهام في تنمية منطقة العامرات الصناعية يقول حمدون بعد ما استرجع انفاسه ليرتب كلماته المبعثرة في جمله المتتاليه ، فاستهل قائلا : أن من اول وهلة سمعت فيها عن انشاء منطقة العامرات الصناعية في قرية العتكية اسرعت الى رهن منزلي الى صديقي سلوم مقابل مبلغا اشتري به ارض في تلك المنطقة لعلي اكون احد المستثمرين كوني احد القاطنين هناك ، فاشتريت الارض بخمسين الف ريال عماني آن ذاك ، وبعد مرور شهرين وجدت العمران بدأ ينتشرفي هذه المنطقة ،فرجعت مسرعا مرة اخرى باستلطاف سلوم لأرهن مزرعتي مقابل ثلاثين الف ريال لبناء محلات بأرضي مع سور عظيم يحوي امتارها ، استلمت المبلغ ليصبح اجمالي القرض مع فوائد سلوم حسب نظامه مأة وخمسين الف ريال عماني ، بنيت الارض الصناعية واستغرق البناء مع التصاريح البيئية وغيرها من المعاملات المتعلقة بالبناء قرابة عام ، استطرد حمدون حديثه بالقول انني شعرت بنشوة واحساس جميل لانني سأكون رجلا ناجحا وسأكون في غضون ايام قليلة مالك لمحلات مؤجرة لمصنع ما ، وكم امتن لصديقي سلوم الذي ساعدني ، ولكن يبدو ان طموحي الذي تعلق بتطبيق عملي تبخر دون ان يعطي طعما للانتاج ، فبعد ان قام مشروعي واستغرقت مدة شرائي والبنيان والعمل الجاد اكثر من عامين اصبحت اتردد على بنياني في ارضي مدة ستة اشهر واجلس على هذه التلة بين الجبال وبين الفينة والاخرى اشاهد الشاحنات تختلس عدم وجود الرقابة برمي المخلفات حيث لا حسيب ولا رقيب ، انتظر الحلم الذي راودني في النهار واتحمل تحوله للكوابيس ليلا عندما اشاهد سلوم في منامي يطلب مني إسترجاع المبلغ ، فالطرقات الى هذا المشروع لم تدرج من قبل بلدية مسقط الا في قائمة المواعيد الوهمية ، اما الخدمات الاخرى فقد ادرجت في مهب الرياح ، ولم احصل انا على مستأجرين الا هؤلاء الحمير فما اصبحت اشاهده منذ زمن بعيد هو دخول الحمير في اروقت بنايتي مع نهيق عند الصباح وعند المساء ، فما اغربها من مشاعر حينما تمتزج لحظات الصباح الجميل باستقبال حمير في بنياني وما اغمضها من لحظات غروب حينما تتناغم اصوات الحمير بترددها في حيطان اروقت بنياني المطلى باللون الابيض ، وها أنا ما البث الجلوس هنا اتحمل هذه المشاهد إلا وسلوم يطاردني في النهار بين الطرقات والاسواق يطالب بمبلغه مع الفوائد ، ثم سكت حمدون برهة ، وجزمت بأنه لا يكمل فطلبت منه ان يكمل حديثه وأشر بسبابته بالرفض ، وبعد ان الحّيت عليه قال ان قصتي الى هنا انتهت ولا املك في جعبتي غير سؤالين الاول هو هل ستظل منطقة العامرات الصناعية مستثمرة من قبل الحمير ، ام ان الدولة متجهة الى الاستثمار بالخارج دون الحاجة الى تنشيط استثمار المؤسسات الصناعية ، وقد طرحت هذه التسائلات كثيرا لبلدية مسقط ولم احضى بإجابة ابدا ، سوى ما تسمعه من نهيق يتردد دائما على مسامعي !! علاوة على مطاردة سلوم لي ، فلا ادري هل اصبحت هذه المنطقة للحمير اما لنا ؟ سكت حمدون وقلت له اعانك الله يا حمدون وعليك عقد علاقات من الان مع الحمير فمن يدري ربما يكون لها شأن في هذه المنطقة يوما من الايام .
المنتصر- نور ماسي
- الجنس :
عدد المساهمات : 506
نقاط : 14807
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
الموقع : 1551
- :
رد: حمدون وسلوم والحمير المستأجره في صناعية العامرات
يعطيك العافيه ع الطرح
روح_بوظبي- حاصل على وسام التميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1405
نقاط : 15364
تاريخ التسجيل : 24/03/2012
الموقع : ابوظبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 23 أكتوبر 2022, 1:15 am من طرف صمت الكلام
» هام لزوار المنتدى
الأحد 23 أكتوبر 2022, 12:28 am من طرف نور جعلان
» كلما تقدمنا في السن
الأحد 06 ديسمبر 2015, 2:04 am من طرف نور جعلان
» كلمات في الصميم
الأحد 19 أبريل 2015, 11:54 pm من طرف نور جعلان
» معلومات معلومات
الأحد 19 أبريل 2015, 11:36 pm من طرف نور جعلان
» دورة المتغيرات العالمية وأثرها فى إدارة وتنمية الموارد البشرية - فضاء قطر للتدريب
الأربعاء 04 مارس 2015, 4:44 pm من طرف كريم الجبالي
» دورة العلاقات الخارجية والتعاون الدولي - فضاء قطر للتدريب و التطوير
الأربعاء 04 مارس 2015, 4:43 pm من طرف كريم الجبالي
» شركة النيل
الثلاثاء 03 مارس 2015, 3:57 pm من طرف الاء نايل
» دورة تنــظـــيم وإدارة ومــــراقــــبة المســـــتودعـــــات
الإثنين 02 مارس 2015, 4:01 pm من طرف كريم الجبالي